اسد الدين



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اسد الدين

اسد الدين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسد الدين

المواضيع الأخيرة

» قصة اسلام ليست عادية انها لراهبة في الكنيسة القبطية وهي من افراد عائلة القس المشلوح زكريا بطرس
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالسبت أكتوبر 16, 2010 8:29 pm من طرف وليد الجوهرى

» نسب سيد الخلق
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالأربعاء يونيو 03, 2009 4:43 pm من طرف Admin

» رضا الناس
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالثلاثاء يونيو 02, 2009 8:52 am من طرف Admin

» سبحان خالق الاكوان
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالثلاثاء يونيو 02, 2009 8:44 am من طرف Admin

» 3600يعتنقون الاسلام فى فرنسا
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالثلاثاء يونيو 02, 2009 3:44 am من طرف Admin

» اسلام اوكرانيه
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالثلاثاء يونيو 02, 2009 3:37 am من طرف Admin

» اسلام قريه باكملها
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالثلاثاء يونيو 02, 2009 3:33 am من طرف Admin

» اسلام جماعى فى سويسرا
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالثلاثاء يونيو 02, 2009 3:30 am من طرف Admin

» موقع وزاره الدفاع الامريكيه
معرفه الله الخالق العظيم Emptyالثلاثاء يونيو 02, 2009 2:27 am من طرف Admin

التبادل الاعلاني

مسلم و افتخر

مسلم و افتخر


    معرفه الله الخالق العظيم

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 140
    تاريخ التسجيل : 11/04/2009
    الموقع : اسدالدين

    معرفه الله الخالق العظيم Empty معرفه الله الخالق العظيم

    مُساهمة  Admin الأحد مايو 10, 2009 3:20 am

    <td class=alt2 style="BORDER-RIGHT: #eef9ff 0px solid; BORDER-TOP: #eef9ff 0px solid; BORDER-LEFT: #eef9ff 0px solid; BORDER-BOTTOM: #eef9ff 0px solid" width=175><table style="PADDING-RIGHT: 5px; PADDING-LEFT: 5px; PADDING-BOTTOM: 5px; PADDING-TOP: 5px; BACKGROUND-COLOR: #fff" cellSpacing=0 width=146><tr></TR><tr></TR><tr></TR></TABLE>
    معرفه الله الخالق العظيم Groups_bar_ar muslim christian dialogue زيارة هذه المجموعة معرفه الله الخالق العظيم Icon1 معرفة الله الخالق العظيم
    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادى له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُون

    يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَ لُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبا

    يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً

    أما بعد

    فإن أصدق الحديث كتاب الله ، وخير الهدى هدى محمد ، وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة ، وكل ضلالة فى النار.


    معرفة الله (« الله » اسم خاص بإله الكون والناس ، وكل شيء ، وهذا الاسم علم عليه سمى به نفسه المقدسة ومعناه : « الإله الحق ») الخالق العظيم
    اعلم - أيها الإنسان العاقل - أن ربك الذي خلقك من العدم ورباك بالنعم هو ( الله ) رب العالمين ، والعقلاء المؤمنون بالله - تعالى - (تعالى : كلمة تعظيم وثناء على الله ، ووصف له بالعلو والتنزه ، وكلمة : سبحانه : أي تقدس الله وتنزه) لم يروه بأعينهم ، ولكنهم رأوا البراهين الدالة على وجوده ، وعلى أنه الخالق المدبر لجميع الكائنات فعرفوه بها ، ومن هذه البراهين :
    البرهان الأول :
    الكون والإنسان والحياة : فهي أشياء حادثة لها بداية ونهاية ، ومحتاجة إلى غيرها ، والحادث والمحتاج إلى غيره لا بد أنه مخلوق ، والمخلوق لا بد له من خالق ، وهذا الخالق العظيم هو ( الله ) ؛ والله هو الذي أخبر عن نفسه المقدسة ، بأنه الخالق المدبر لجميع الكائنات ، وهذا الإخبار جاء من الله - تعالى - في كتبه التي أنزلها على رسله .
    وقد بلّغ رسل الله كلامه للناس ، ودعوهم إلى الإيمان به ، وعبادته وحده ، قال الله - تعالى - في كتابه القرآن العظيم : { إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ } . [ سورة الأعراف ، الآية : 54 ]
    المعنى الإجمالي للآية الكريمة : يخبر الله - تعالى - الناس جميعا أنه ربهم الذي خلقهم ، وخلق السماوات والأرض في ستة أيام (هذا التدرج في الخلق لحكمة أرادها الله - سبحانه - وإلا فهو قادر على خلق الخلق كلهم في أسرع من لمح البصر ، لأنه أخبر أنه إذا أراد شيئا قال له : كن فيكون) ، ويخبر أنه مستوٍ (استوى على الشيء في لغة العرب التي هي لغة القرآن معناه : علا عليه وارتفع ، واستواء الله على عرشه هو علوه عليه علوًّا يليق بجلاله لا يعلم كيفيته إلا هو ، وليس معنى : استوى : استولى على الملك كما يزعمه الضلال الذين ينكرون حقيقة صفات الله التي وصف بها نفسه ، ووصفه بها رسله ، زاعمين أنهم إذا أثبتوا صفات الله على حقيقتها شبهوا الله بخلقه ، وهذا زعم فاسد ؛ لأن التشبيه هو أن يقال فيها : هي شبه كذا أو مثل كذا من صفات المخلوق ، أما إثباتها على الوجه اللائق بالله بدون تشبيه ولا تمثيل ولا تكييف ولا تعطيل ولا تأويل فهو طريقة الرسل التي سار عليها السلف الصالح ، وهي الحق الذي يجب على المؤمن أن يتمسك به وإن تركه أكثر الناس) على عرشه ، والعرش فوق السماوات ، وهو أعلى المخلوقات وأوسعها ، والله فوق هذا العرش ، وهو مع جميع المخلوقات بعلمه وسمعه ورؤيته ، لا يخفى عليه شيء من أمرهم ، ويخبر الله - جل شأنه - أنه جعل الليل يُغطي النهار بظلامه ، ويتبعه مسرعا ، ويخبر أنه خلق الشمس والقمر والنجوم ، وجعلها جميعا مُذلّلة تسير في أفلاكها بأمره ، ويخبر أن له وحده الخلق والأمر ، وأنه العظيم الكامل في ذاته وصفاته ، الذي يُعطي الخير الكثير الدائم ، وأنه رب العالمين الذي خلقهم ، وربَّاهم بالنعم .
    وقال الله - تعالى - : { وَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لَا تَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلَا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ } . [ سورة فصلت ، الآية : 37 ] .
    المعنى الإجمالي للآية الكريمة : يخبر الله تعالى - أن من آياته الدالة عليه : الليل والنهار والشمس والقمر ، وينهى عن السجود للشمس والقمر ؛ لأنهما مخلوقان كغيرهما من المخلوقات ، والمخلوق لا يصح أن يُعبد ، والسجود نوع من العبادة ، ويأمر الله الناس في هذه الآية - كما يأمرهم في غيرها - أن يسجدوا له وحده ؛ لأنه هو الخالق المدبر المستحق للعبادة .
    البرهان الثاني :
    أنه خلق الذكر والأنثى : فوجود الإناث والذكور دليل على الله .
    البرهان الثالث :
    اختلاف الألسن والألوان : فلا يوجد اثنان صوتهما واحد ، أو لونهما واحد ، بل لا بد من فرق بينهما .
    البرهان الرابع :
    اختلاف الحظوظ : فهذا غني ، وهذا فقير ، وهذا رئيس ، وهذا مرؤوس ، في حين أن كلا منهم صاحب عقل وفكر وعلم ، وحرص على ما لم يتحصل عليه من الغنى والشرف والزوجة الحسناء ، ولكن لا يقدر أحد أن ينال سوى الذي قدره الله له ؛ وذلك لحكمة عظيمة ، أرادها الله - سبحانه - وهي اختبار الناس بعضهم ببعض ، وخدمة بعضهم البعض الآخر ، حتى لا تضيع مصالحهم جميعا .

    والذي لم يقدّر الله له حظًّا في الدنيا ، أخبر الله - تعالى - أنه يدخر له حظه زيادة في نعيمه في الجنة إذا مات على الإيمان بالله ، مع أن الله منح الفقير مزايا يتمتع بها نفسيًّا وصحيًّا في الغالب لا توجد عند كثير من الأغنياء ، وهذا من حكمة الله وعدله .
    البرهان الخامس :
    النوم والرؤيا الصادقة التي يُطْلع الله - سبحانه - فيها النائم على شيء من الغيب بشارةً أو إنذارا .
    البرهان السادس :
    الروح : التي لا يعرف حقيقتها إلا الله وحده .
    البرهان السابع :
    الإنسان : وما في جسمه من الحواس ، والجهاز العصبي ، والمخ ، والجهاز الهضمي ، وغير ذلك .
    البرهان الثامن :
    يُنزِّل الله المطر على الأرض الميتة فتنبت النبات والأشجار المختلفة في أشكالها وألوانها ، ومنافعها وطعمها ، وهذا قليل من مئات البراهين التي ذكرها الله - تعالى - في القرآن ، والتي أخبر أنها أدلة قائمة تدل على وجوده - سبحانه - وعلى أنه الخالق المدبر لجميع الكائنات .
    البرهان التاسع :
    الفطرة التي فطر الله الناس عليها ، تؤمن بوجود الله خالقها ومدبرها ، ومن أنكر ذلك فإنما يُغالط نفسه ويُشقيها ، فالشيوعي - مثلًا - يعيش في هذه الحياة تعسا ، ومصيره بعد الموت إلى النار ، جزاء تكذيبه بربه الذي خلقه من العدم ، وربّاه بالنعم إلا إن تاب إلى الله وآمن به وبدينه ورسوله .
    البرهان العاشر :
    البركة وهي التكاثر في بعض المخلوقات كالغنم ، وعكس البركة الفشل كما في الكلاب والقطط

    منقول للافاده

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 3:03 pm